رطبي ... وجددي ... وعطري ..خلايا البشرة باستعمال الزيوت
الزيت : هو عناية خاصة بفصل الصيف حيث أنه ينظف ويرطب ويحمي ويرمم ، وفي الوقت الحاضر نجد أن دور التجميل تتنافس لتحضير وتركيب خلائط من الزيوت واستخلاص مزاياها الفريدة ، وهذه الخلائط تكون أقرب ما يمكن لدهون البشرة وبالتالي تستساغ وتمتص بلطف ورقة متناهية بشكل من قبل الخلايا ....................... للزيوت في تأثيرها عدة طرائق وذلك تبعاً لتراكيبها ، حيث تحوي الأحماض الدهنية المرطبة والمغذية للبشرة ، ومن بينها الأحماض الدهينة الأساسية والتي تتمتع بتأثيرات رائعة للحيلولة دون حدوث الشيخوخة والتي لا يمكن للجسم أن يصنعها بنفسه ،كما نجد أيضاً العناصر الزهيدة والفيتامينات ( A,E ) الفعالة والضرورية لنسج الجلد وتكوينه . وتجدر الإشارة إلى أن هذه الزيوت تكون محمية من الضوء بحكم وجودهما في قلب اللب أو في بذور النباتات .
استعادة الحيوية والحماية زيت اللوز ( حيوية وانتعاش ): يستخرج من نبتة من فصيلة الأشجار المعمرة ، وقد كانت تستعمل منذ القدم عند نساء البربر ( لوز البربر) من أجل حماية بشرتهن الجافة ،والعرضة لعوامل عدة كالرياح والأشعة الشمسية ، أومن Hجل حمايتها من مظاهر تقدم العمر . إنه زيت خارق بميزاته الفعالة ضد التجاعيد ، حيث أن غناه بفيتامين ( E ) يجعله يتفوق بثلاث مرات على الزيوت الأخرى ، وهذا ما يعطيه فعاليته المتميزة ، كما أن أحماضه الدسمة تغذي وترطب وترمم وتعيد حيوية البشرة حيث تشد الوجه وتعطيه مظهراً فتياً. كيف ذلك ؟ يمكن وضعه كل يوم على الوجه والجسم بشكل وقائي أو علاجي لحالات الجفاف والتوسف . زيت لسان الثور أو الحمحم ( فعل ترطيبي ): يحتوي هذا الزيت على الأحماض الدسمة الأساسية وفيتامينات ( ( A,G,E ذات القيمة العالية والمميزة بخصائصها المغذية والتي تعطي مظهراً صاقلاً ومتماسكاً للبشرة. كيف ؟ من أجل استخلاص تأثيراته وفعاليته يمكن أن نضعه على الوجه مباشرة وذلك بالتوزاي مع القيام بتناوله كمتمم غذائي ( ملعقة صغيرة منه كل يوم كعلاج لمدة 3 أسابيع ) . زيت بذور المشمش ( منعم ومطري للبشرة ) : مركب من أحماض دسمة متوازنة أنه دقيق جداً ومغذي . كيف ؟ نستعمله أيضاً من أجل الحصول على نقيع بعض النباتات ( نغمر النباتات في هذا الزيت مدة من الزمن لتنفصل عنه الأجزاء القابلة للذوبان ). للعناية بالشعر : في وجود العوامل المخرشة والتي تؤذي الشعر كالشمس والرياح وماء البحر فلا بد من إتباع عناية خاصة بالشعر وذلك باستعمال زيوت خاصة حتى تعطي الشعر ما يفتقده من نعومة وعلى طول وامتداد الشعرة ، ومن أجل مساعدة الزيت على التغلغل في فروة الرأس والشعر ندلك بلطف قبل استعمال الشامبو المنظف . لديك عدة خيارات .. استعملي زيت الجوز: المليء بالأحماض الدسمة الأساسية فهو يعالج الشعر الجاف . استعملي زيت النخيل : فهو يُخثّر بحرارة ما دون ( 35 م) ويحمي بشكل طبيعي من الكلور أو من ملح البحر لا سيما إذا ما ترافق مع زيت الجوجوبا لإعطاء الشعر لمعانه بالإضافة إلى زيت واقي من الأشعة الشمسية عندها يشكل زيت النخيل هذا عناية متكاملة وفريدة .
زيت جاف ! ماذا يعني ذلك ؟ إنه زيت عند تطبيقه لا يترك أي أثر غير مرغوب فيه كالذي يتركه الزيت التقليدي ، فهو زيت دقيق وغير دبق كما أنه سهل المد والتطبيق ويترك طبقة مخملية وغير دهنية على البشرة . ومن أجل الحصول على أحسن طلاء ومد ممكن للزيت وبالتالي طبعاً أفضل نتيجة لتغلغله فإننا نضيف له بضعة نقاط من زيت نياتي أو زيت معدني معدل وهذا لن يغير فعاليته وتأثيره على التجاعيد أو على قدرته التطبيبية ( لا مانع من استعمال خليط من زيوت لسان الثور والـ macadamia والترمس والسيلة ). هناك طريقة أخرى من أجل الحصول على لمسة جافة وغير دهنية : يمكن أن نضيف للزيت السليكون المتبخر من أجل الحصول على مد مريح للزيت وبذلك يتبخر بسرعة تاركاً نعومةً كبيرة على البشرة . ويمكن الحصول على مركب جاف بخلط الزيت مع محلول مائي ( مستحلب مركب مؤلف من مائع يحمل رذاذاً مع مائع آخرى لا يختلط به ) وبذلك يمكن استخدامه على بشرة رطبة أو جافة . زيت الشاي : خلاصة ثمار الشاي وأهم خصائصه أنه يرمم الشعر الناعم والضعيف من دون أن يثقله . للمساج والاسترخاء :
زيت البندق ( نعومة ولطف ) : ينصح به للبشرة شديدة الحساسية وهو أكثر دقة من زيت اللوز المخفف كما أنه أسهل التغلغل في البشرة ولا يترك شعوراً دهيناً أو دبقاً . زيت المكاديميا ( macadamia ) ( مغذي ): إن هذه النبتة من أصل استرالي تعطي زيتاً مرطباً وشديد الدقة ومريح جداً لعملية المساج والتدليل فهو سهل الانزلاق والتغلغل في البشرة كما أنه شبيه بتركيبة البشرة ودهونها وهو يدعّم جدار الخلايا الجلدية . لمحة عن مزايا اللوز ( Amande Douce ) : تقليدياً : زيت اللوز غني بالأحماض الدسمة وبفيتامين ( E ) فهو زيت العناية المثالي للاستعمال اليومي على البشرة الحساسة . وكتركيبة مثالية يمكن الاستفادة من خليط زيت اللوز وزيت بذور الخوخ التي ستعطي زيتاً يتغلغل سريعاً بالبشرة معالجاً إياها ومعيداً لها حيويتها لاسيما البشرة التي تصنف كبشرة مختلطة ( mixte) أي ما بين الدهنية والجافة. كل ما يحتويه اللوز مفيد ونافع ( عند القيام باستخلاص زيت اللوز فإننا نحصل في نفس الوقت على زبدة اللوز المحتوية على البروتينات المغذية والسكر المرطب والقليل من الشحوم وهذا يعتبر عناية متكاملة لعناية فائقة ولطيفة جداً أما عن عجينة اللوز فإنها مادة فعالة للتقشير والتوسيف وللتصرف اللمفاوي حيث أنها تتحول إلى حلب عند ملامستها للماء وتعطي إلى حليب عند ملامستها للماء وتعطي ملمساً مخملياً للجلد ). m كيف يمكنك تصنيع زيت عطري ؟ من أجل القيام بمساج شخصي أو ببساطة أكثر من أجل أن تحافظي على رائحة عطرية لمدة أطول فإن خاصية المواد الدهنية هي قدرتها على المحافظة على تثبيت الجزيئات الباعثة للعطر وللرائحة الزكية نستعمل هذه المواد الدهنية كأساس مثل ( زيت الجوز أو زيت المكديميا المخفف والذي لا يكون ملمساً دهنياً كما أن لا رائحة له ) . نضيف إليه بعض نقاط من الرائحة المرغوب فيها .
نصيحتنا : المادة المعطرة ذات الطابع الشرقي والتي تكون مكثفة هي المادة الأفضل لهذا النوع من الخليط أما العطر المستخلص من الزهور فليست مفضلة لهذا النوع من الإجراء . إذا تم استعمال الزيوت الأساسية في هذا الخليط عندها يجب الانتباه من تأثير الشمس والأشعة الشمسية عليها. لتغذية البشرة الجافة : حصني بشرتك واحميها باستعمال الزيوت الأساسية الشديدة الفعالية ، هذه الزيوت الدقيقة مغذية وتصنع المعجزات كعناية أولية قبل وضع الحليب أو البدء بالعناية المتكاملة . نصيحتنا: ليكن اختيارك ملائماً لنوعية بشرتك حيث أن هذه الزيوت فيها ما يلائم البشرة الدهنية وما يلائم البشرة الجافة . مثال : زيت الزهر الأساسي للبشرة الجافة أما لتصويب إنتاج المادة الدهنية في البشرة فينصح بزيوت الجوجوبا أو القمح أو الجوز .
للتنظيف والتقشير : الزيوت التي تستخدم لنزع الماكياج بنعومة فائقة تلائم كل أنواع البشرة حيث نقوم بوضع هذه الزيوت على البشر ندلكها حتى نتخلص من الأوساخ العالقة ولإزالة الزيت نستعمل الحليب المنظف ليترك بشرة ناعمة ومخملية . وننصح بزيت اللافندر ( الخزامي ) أو زيت الشاي الأخضر المضاد للتأكسد. نصائح لاستعمال الزيوت متى يمكن تطبيق هذه الزيوت ؟ عندما يكون الزيت بشكله الكلاسيكي المتعارف عليه يمكن وضعه بعد الاستحمام مباشرة من أجل ترطيب البشرة حيث تكون مسامات الجلد في هذا الوقت قابلة للنفاذ ويمكن للزيت اختراقها ومن الأفضل وضعه على بشرة رطبة حتى يتمكن الزيت من التغلغل بسرعة . عندما يكون الزيت بشكله الجاف ( (huile séch يمكن تطبيقه على بشرة جافة ومن الأفضل وضعه مساءً حيث أنه سيعطي الجلد نعومة خاصة بعد يوم حار ومرهق وسيجعل البشرة مخملية .
استعادة الحيوية والحماية زيت اللوز ( حيوية وانتعاش ): يستخرج من نبتة من فصيلة الأشجار المعمرة ، وقد كانت تستعمل منذ القدم عند نساء البربر ( لوز البربر) من أجل حماية بشرتهن الجافة ،والعرضة لعوامل عدة كالرياح والأشعة الشمسية ، أومن Hجل حمايتها من مظاهر تقدم العمر . إنه زيت خارق بميزاته الفعالة ضد التجاعيد ، حيث أن غناه بفيتامين ( E ) يجعله يتفوق بثلاث مرات على الزيوت الأخرى ، وهذا ما يعطيه فعاليته المتميزة ، كما أن أحماضه الدسمة تغذي وترطب وترمم وتعيد حيوية البشرة حيث تشد الوجه وتعطيه مظهراً فتياً. كيف ذلك ؟ يمكن وضعه كل يوم على الوجه والجسم بشكل وقائي أو علاجي لحالات الجفاف والتوسف . زيت لسان الثور أو الحمحم ( فعل ترطيبي ): يحتوي هذا الزيت على الأحماض الدسمة الأساسية وفيتامينات ( ( A,G,E ذات القيمة العالية والمميزة بخصائصها المغذية والتي تعطي مظهراً صاقلاً ومتماسكاً للبشرة. كيف ؟ من أجل استخلاص تأثيراته وفعاليته يمكن أن نضعه على الوجه مباشرة وذلك بالتوزاي مع القيام بتناوله كمتمم غذائي ( ملعقة صغيرة منه كل يوم كعلاج لمدة 3 أسابيع ) . زيت بذور المشمش ( منعم ومطري للبشرة ) : مركب من أحماض دسمة متوازنة أنه دقيق جداً ومغذي . كيف ؟ نستعمله أيضاً من أجل الحصول على نقيع بعض النباتات ( نغمر النباتات في هذا الزيت مدة من الزمن لتنفصل عنه الأجزاء القابلة للذوبان ). للعناية بالشعر : في وجود العوامل المخرشة والتي تؤذي الشعر كالشمس والرياح وماء البحر فلا بد من إتباع عناية خاصة بالشعر وذلك باستعمال زيوت خاصة حتى تعطي الشعر ما يفتقده من نعومة وعلى طول وامتداد الشعرة ، ومن أجل مساعدة الزيت على التغلغل في فروة الرأس والشعر ندلك بلطف قبل استعمال الشامبو المنظف . لديك عدة خيارات .. استعملي زيت الجوز: المليء بالأحماض الدسمة الأساسية فهو يعالج الشعر الجاف . استعملي زيت النخيل : فهو يُخثّر بحرارة ما دون ( 35 م) ويحمي بشكل طبيعي من الكلور أو من ملح البحر لا سيما إذا ما ترافق مع زيت الجوجوبا لإعطاء الشعر لمعانه بالإضافة إلى زيت واقي من الأشعة الشمسية عندها يشكل زيت النخيل هذا عناية متكاملة وفريدة .
زيت جاف ! ماذا يعني ذلك ؟ إنه زيت عند تطبيقه لا يترك أي أثر غير مرغوب فيه كالذي يتركه الزيت التقليدي ، فهو زيت دقيق وغير دبق كما أنه سهل المد والتطبيق ويترك طبقة مخملية وغير دهنية على البشرة . ومن أجل الحصول على أحسن طلاء ومد ممكن للزيت وبالتالي طبعاً أفضل نتيجة لتغلغله فإننا نضيف له بضعة نقاط من زيت نياتي أو زيت معدني معدل وهذا لن يغير فعاليته وتأثيره على التجاعيد أو على قدرته التطبيبية ( لا مانع من استعمال خليط من زيوت لسان الثور والـ macadamia والترمس والسيلة ). هناك طريقة أخرى من أجل الحصول على لمسة جافة وغير دهنية : يمكن أن نضيف للزيت السليكون المتبخر من أجل الحصول على مد مريح للزيت وبذلك يتبخر بسرعة تاركاً نعومةً كبيرة على البشرة . ويمكن الحصول على مركب جاف بخلط الزيت مع محلول مائي ( مستحلب مركب مؤلف من مائع يحمل رذاذاً مع مائع آخرى لا يختلط به ) وبذلك يمكن استخدامه على بشرة رطبة أو جافة . زيت الشاي : خلاصة ثمار الشاي وأهم خصائصه أنه يرمم الشعر الناعم والضعيف من دون أن يثقله . للمساج والاسترخاء :
زيت البندق ( نعومة ولطف ) : ينصح به للبشرة شديدة الحساسية وهو أكثر دقة من زيت اللوز المخفف كما أنه أسهل التغلغل في البشرة ولا يترك شعوراً دهيناً أو دبقاً . زيت المكاديميا ( macadamia ) ( مغذي ): إن هذه النبتة من أصل استرالي تعطي زيتاً مرطباً وشديد الدقة ومريح جداً لعملية المساج والتدليل فهو سهل الانزلاق والتغلغل في البشرة كما أنه شبيه بتركيبة البشرة ودهونها وهو يدعّم جدار الخلايا الجلدية . لمحة عن مزايا اللوز ( Amande Douce ) : تقليدياً : زيت اللوز غني بالأحماض الدسمة وبفيتامين ( E ) فهو زيت العناية المثالي للاستعمال اليومي على البشرة الحساسة . وكتركيبة مثالية يمكن الاستفادة من خليط زيت اللوز وزيت بذور الخوخ التي ستعطي زيتاً يتغلغل سريعاً بالبشرة معالجاً إياها ومعيداً لها حيويتها لاسيما البشرة التي تصنف كبشرة مختلطة ( mixte) أي ما بين الدهنية والجافة. كل ما يحتويه اللوز مفيد ونافع ( عند القيام باستخلاص زيت اللوز فإننا نحصل في نفس الوقت على زبدة اللوز المحتوية على البروتينات المغذية والسكر المرطب والقليل من الشحوم وهذا يعتبر عناية متكاملة لعناية فائقة ولطيفة جداً أما عن عجينة اللوز فإنها مادة فعالة للتقشير والتوسيف وللتصرف اللمفاوي حيث أنها تتحول إلى حلب عند ملامستها للماء وتعطي إلى حليب عند ملامستها للماء وتعطي ملمساً مخملياً للجلد ). m كيف يمكنك تصنيع زيت عطري ؟ من أجل القيام بمساج شخصي أو ببساطة أكثر من أجل أن تحافظي على رائحة عطرية لمدة أطول فإن خاصية المواد الدهنية هي قدرتها على المحافظة على تثبيت الجزيئات الباعثة للعطر وللرائحة الزكية نستعمل هذه المواد الدهنية كأساس مثل ( زيت الجوز أو زيت المكديميا المخفف والذي لا يكون ملمساً دهنياً كما أن لا رائحة له ) . نضيف إليه بعض نقاط من الرائحة المرغوب فيها .
نصيحتنا : المادة المعطرة ذات الطابع الشرقي والتي تكون مكثفة هي المادة الأفضل لهذا النوع من الخليط أما العطر المستخلص من الزهور فليست مفضلة لهذا النوع من الإجراء . إذا تم استعمال الزيوت الأساسية في هذا الخليط عندها يجب الانتباه من تأثير الشمس والأشعة الشمسية عليها. لتغذية البشرة الجافة : حصني بشرتك واحميها باستعمال الزيوت الأساسية الشديدة الفعالية ، هذه الزيوت الدقيقة مغذية وتصنع المعجزات كعناية أولية قبل وضع الحليب أو البدء بالعناية المتكاملة . نصيحتنا: ليكن اختيارك ملائماً لنوعية بشرتك حيث أن هذه الزيوت فيها ما يلائم البشرة الدهنية وما يلائم البشرة الجافة . مثال : زيت الزهر الأساسي للبشرة الجافة أما لتصويب إنتاج المادة الدهنية في البشرة فينصح بزيوت الجوجوبا أو القمح أو الجوز .
للتنظيف والتقشير : الزيوت التي تستخدم لنزع الماكياج بنعومة فائقة تلائم كل أنواع البشرة حيث نقوم بوضع هذه الزيوت على البشر ندلكها حتى نتخلص من الأوساخ العالقة ولإزالة الزيت نستعمل الحليب المنظف ليترك بشرة ناعمة ومخملية . وننصح بزيت اللافندر ( الخزامي ) أو زيت الشاي الأخضر المضاد للتأكسد. نصائح لاستعمال الزيوت متى يمكن تطبيق هذه الزيوت ؟ عندما يكون الزيت بشكله الكلاسيكي المتعارف عليه يمكن وضعه بعد الاستحمام مباشرة من أجل ترطيب البشرة حيث تكون مسامات الجلد في هذا الوقت قابلة للنفاذ ويمكن للزيت اختراقها ومن الأفضل وضعه على بشرة رطبة حتى يتمكن الزيت من التغلغل بسرعة . عندما يكون الزيت بشكله الجاف ( (huile séch يمكن تطبيقه على بشرة جافة ومن الأفضل وضعه مساءً حيث أنه سيعطي الجلد نعومة خاصة بعد يوم حار ومرهق وسيجعل البشرة مخملية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق